المسجد الحرام ، ثم مسجد المدينة ، ثم الأقصى فإذا نذره في الأفضل لم يجزئه في غيره ، وإن نذره في غيره فله فعله فيه ، وإن وأفضلها لزمه الشروع فيه قبل دخول ليلته إلى انقضائه وإن نذر اعتكاف شهر بعينه لزمه شهر متتابع ، وإن نذر شهرا مطلقا فله تفريقها إلا عند القاضي ، وإن نذر أياما معدودة لزمه ما يتخللها من ليل أو نهار . نذر أياما أو ليالي متتابعة