الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 5 في البحث عن (أن يكون المضمون به قابلا لأن يتبرع به الإنسان على غيره)

( ومن أتلف ) من مكلف وغيره إن لم يدفعه إليه ربه ( ولو ) كان الإتلاف ( خطأ أو سهوا مالا محترما لغيره بغير إذنه ) أي المالك كشاف القناع عن متن الإقناع > باب الغصب وجناية البهائم وما في معنى ذلك من الإتلافات > فصل فيما يضمن به المال من غير غصب

ويشترط في المضمون كونه ( ثابتا حال الضمان ) نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الحوالة > باب الضمان الشامل للكفالة

ودين مريض معسر أو ميت فإنه يصح ضمانه نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الحوالة > باب الضمان الشامل للكفالة

ضمان القصاص وحد القذف نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الحوالة > باب الضمان الشامل للكفالة

ضمان بدنه بديون المعاملة التي للسيد على العبد المكاتب نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الحوالة > باب الضمان الشامل للكفالة > فصل في قسم الضمان الثاني وهو كفالة البدن

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب