الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 12 في البحث عن (الرفق بأهل المعاصي والبدع)

ولا بد في ذلك من الرفق (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ) مجموع فتاوى ابن تيمية > الفقه > الجهاد > فصل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > العلم بالمعروف والمنكر والتمييز بينهما

استعمال الأدب وحسن العشرة وجميل الموعظة شرح مسلم للنووي > كتاب العتق > باب إنما الولاء لمن أعتق

للآمر بالمعروف والناهي عن المنكر أن يرفق سنن أبي داود > كتاب الملاحم > باب الأمر والنهي

كنا مع سلمان في جيش فقرأ رجل سورة مريم حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > المهاجرون من الصحابة > سلمان الفارسي > أخبار مسندة تدل على حاله في تقشفه وزهده وآدابه وعمله وسيرته في إمارته

أن رجلا كان يلقب حمارا وكان يهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم العكة من السمن والعكة من العسل حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > زيد بن أسلم > حديث عن رسول الله أول قرن رأيته في أمتي فيه سعفة من الشيطان وغرائب أحاديثه

الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يجب أن يكون على سبيل الرفق واللطف التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النحل > قوله تعالى وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به

المعاصي لا تكون كفرا طرح التثريب > كتاب الشهادات > حديث لما نزلت آية الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم

لا تؤذوا المسلمين ولا تعيروهم ولا تتبعوا عوراتهم كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثالث في حق المسلم والرحم والجوار والملك > حقوق المسلم

استروا على عبدي من الناس فإنهم يعيرون ولا يغيرون كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثالث في حق المسلم والرحم والجوار والملك > حقوق المسلم

البغض لأهل المعاصي عند النظر إليهم عليها فإذا تفكرت فيما يصيرون إليه من العقوبة دخلت الرحمة لهم القلب كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الثاني من الكتاب في أحوال التوكل وأعماله > الفصل الثالث في بيان أعمال المتوكلين > بيان آداب المتوكلين إذا سرق متاعهم

كان رجل على (حال) حسنة فأحدث حدثا أو أذنب ذنبا فرفضه أصحابه ونبذوه فبلغ إبراهيم (حاله) فقال مه تداركوه وعظوه ولا تدعوه الزهد لهناد بن السري > باب التوبة والاستغفار

لما رأى إبراهيم ملكوت السماوات والأرض رأى عبدا (على) فاحشة فدعا الجزء الثاني عليه فهلك ثم رأى آخر على فاحشة فدعا عليه فهلك فقال الله له يا عبد لا تهلك عبادي الزهد لهناد بن السري > باب الستر

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب