عدد النتائج : 44
في البحث عن (حكم الشورى في حق النبي)
إن الله أمر بها نبيه لتأليف قلوب أصحابه وليقتدي به من بعده (الحكمة من المشاورة )
مجموع فتاوى ابن تيمية > الفقه > الجهاد > السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية > فصل لا غنى لولي الأمر عن المشاورة
المراد بقوله وشاورهم في الأمر
أحكام القرآن لابن العربي > سورة آل عمران فيها ست وعشرون آية > الآية الثانية والعشرون قوله تعالى وشاورهم في الأمر > مسألة المراد بقوله تعالى وشاورهم في الأمر
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشاور أصحابه في الأمر إذا حدث
تفسير القرآن العظيم > تفسير سورة آل عمران > تفسير قوله تعالى " فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك "
تأويل قوله ( فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين
تفسير الطبري > تفسير سورة آل عمران > القول في تأويل قوله تعالى"فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر "
وشاور النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه يوم أحد
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب قول الله تعالى وأمرهم شورى بينهم
وشاور عليا وأسامة فيما رمى به أهل الإفك عائشة (أي النبي صلى الله عليه وسلم )
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب قول الله تعالى وأمرهم شورى بينهم
أمر الله عز وجل رسوله صلى الله عليه وسلم أن يشاور أصحابه
سنن الترمذي > كتاب الجهاد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في المشورة
فأخذ النبيء صلى الله عليه وسلم برأي المشيرين بالخروج (في أحد )
التحرير والتنوير > سورة آل عمران > قوله تعالى وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال
الشورى مأمور بها الرسول صلى الله عليه وسلم فيما عبر عنه
التحرير والتنوير > سورة آل عمران > قوله تعالى فبما رحمة من الله لنت لهم
ومن السلف من ذهب إلى اختصاص الوجوب بالنبيء صلى الله عليه وسلم
التحرير والتنوير > سورة آل عمران > قوله تعالى فبما رحمة من الله لنت لهم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شاور في الحرب
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب الجهاد > باب الحرب خدعة
أحضروه أمركم أو أشهدوه أمركم فإنه قوي أمين
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب المناقب > باب ما جاء في معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك
الفائدة في أنه تعالى أمر الرسول بمشاورتهم
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك
أنه عليه السلام شاورهم في واقعة أحد
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك
كل ما نزل فيه وحي من عند الله لم يجز للرسول أن يشاور فيه الأمة
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك
مشاورته صلى الله تعالى عليه وسلم لأصحابه رضي الله تعالى عنهم في أمر الدين إذا لم يكن هناك وحي
تفسير الألوسي > تفسير سورة آل عمران > تفسير قوله تعالى فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب
الشورى
تفسير في ظلال القرآن > تفسير سورة آل عمران > تفسير قوله تعالى وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال
وشاورهم في الأمر
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب قول الله تعالى وأمرهم شورى بينهم
اختلفوا في أمر الله عز وجل رسوله صلى الله عليه وسلم أن يشاور أصحابه
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب قول الله تعالى وأمرهم شورى بينهم
وشاور النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه يوم أحد في المقام والخروج
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب قول الله تعالى وأمرهم شورى بينهم
ليس ينبغي له إذا عزم على أمر أن ينصرف عنه لأنه نقض للتوكل الذي أمر الله به عند العزيمة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب قول الله تعالى وأمرهم شورى بينهم
شاور النبي صلى الله تعالى عليه وسلم علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب قول الله تعالى وأمرهم شورى بينهم
كان يشاور في أمر الجهاد فيما ليس فيه حكم بين الناس
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب قول الله عز وجل وشاورهم في الأمر
خرج النبي صلى الله عليه وسلم زمن الحديبية في بضع عشرة مائة من أصحابه حتى إذا كانوا بذي الحليفة قلد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشعر ثم أحرم بالعمرة وبعث بين يديه عينا له رجلا من خزاعة يجيئه بخبر الجزء الحادي عشر قريش وسار رسول الله صلى الله عليه وسلم حت
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الموادعة والمهادنة > ذكر ما يستحب للإمام استعمال المهادنة بينه وبين أعداء الله إذا رأى بالمسلمين ضعفا يعجزون عنهم