الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 16 في البحث عن (تقديم الملك مشورة ذوي الرأي والخبرة)

لا غنى لولي الأمر عن المشاورة السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية > القسم الثاني الحدود والحقوق وفيه بابان > الباب الثاني الحدود والحقوق التي لآدمي معين وفيه ثمانية فصول > الفصل السابع المشاورة

تأويل قوله تعالى ( قالت يا أيها الملأ أفتوني في أمري ما كنت قاطعة أمرا حتى تشهدون تفسير الطبري > تفسير سورة النمل > القول في تأويل قوله تعالى " قالت يا أيها الملأ أفتوني في أمري ما كنت قاطعة أمرا حتى تشهدون "

استعانة الإمام بأهل البلاغة في جواب أهل العناد فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب وفد بني حنيفة وحديث ثمامة بن أثال

إني قد علمت أن العرب قد رمتكم عن قوس واحدة وأن الجزء السادس الحارث يسألكم أن تشاطروه تمر المدينة المعجم الكبير > باب السين > من اسمه سعد > سعد بن مسعود الأنصاري

فإذا أتاك كتابي هذا فسل الحسن لي ولك وللمسلمين حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > عمر بن عبد العزيز الأموي > كتابه إلى عدي بن أرطأة وأن يكفي عن مراجعته بالحسن البصري

إذا أراد الله بملك خيرا قيض له وزيرا صالحا التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة طه > قوله تعالى قال رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري

وكان القراء أصحاب مشورة عمر كهولا كانوا أو شبابا وكان وقافا عند كتاب الله عز وجل عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب قول الله تعالى وأمرهم شورى بينهم

يحتاج الرأي إلى أربعة أشياء فيض القدير > ( حرف الهمزة )

جواز كلام الوزير ورد سائل الأمير قبل أن يعلم جواب الأمير التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب فرض الخمس > باب من لم يخمس الأسلاب ومن قتل قتيلا فله سلبه من غير أن يخمس، وحكم الإمام فيه

فقال له الصاحب تب يا مولانا من كل ما فرطت فيه وتبرأ من هذه الأموال التي لست على ثقة من طيبها وحصولها من حلها المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة

جاء الحارث الغطفاني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد ناصفنا تمر المدينة وإلا ملأناها عليك خيلا ورجالا فقال حتى أستأمر السعود سعد بن عبادة وسعد بن معاذ يعني يشاورهما فقالا والله ما أعطينا الدنية من أنفسنا في الجاهلية فكيف وقد جاء الله بالإسلام البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة > محمد بن عمرو عن أبي سلمة

يستعملون من لا يصلح ممن لا علم عنده ولا تقوى فيجتلب الدعاء عليهم بظلمه الناس ويطعمهم الحرام بالبيوع الفاسدة تلبيس إبليس > الباب السابع في تلبيس إبليس على الولاة والسلاطين

قال الرشيد للفضل بن يحيى وهو بالقرقة قد قدم إسماعيل بن صالح بن علي وهو صديقك وأريد أن أراه فقال له إن أخاه عبد الملك في حبسك وقد نهاه أن يجيئك قال الرشيد فإني أتعلل حتى يجيئني عائدا فتعلل فقال الفضل لإسماعيل ألا تعود أمير المؤمنين؟ قال بلى فجاءه عائدا فأج الجليس الصالح والأنيس الناصح > المجلس الرابع والستون كيف تولى عمر بن حبيب القضاء

سمعت المأمون يقول قد امتحنت محمد بن العباس في كل شيء فوجدته كاملا وقد بقيت خصلة وهو أن أسقيه من النبيذ ما يغلب على الرجل الجيد الشرب قال فحدثني ثابت الخادم وقد دعا به فأعطاه رطلا فقال اشرب يا محمد قال يا أمير المؤمنين ما شربت قط قال عزمت عليك لتشربن فشربه الجليس الصالح والأنيس الناصح > المجلس الرابع والستون كيف تولى عمر بن حبيب القضاء

كنت مقيما بالري فدعاني ذات يوم محمد بن علي الطاهري فلما استوى مجلسي عنده قال لي قد خطرت ببالي أشياء أنا سائلك عنها فقل فيها بما حضرك قلت يسأل الأمير وأسمع قال ما أطيب الطعام؟ قلت طعام لقي جوعا ومطعم وافق شهوة قال فما ألذ الشراب؟ قلت شربة ماء بارد تبرد غلي الجليس الصالح والأنيس الناصح > المجلس السادس والستون يذهب إلى دمشق ليسمع حديثا من أبي الدرداء

حضرت المأمون يناظر محمد بن القاسم النوشجاني في شيء ومحمد يغضي له ويصدقه فقال له المأمون أراك تنقاد لي إلى ما تظن أنه يسرني قبل وجوب الحجة عليك ولو شئت أن أقتسر الأمور بفضل بيان وطول لسان وأبهة الخلافة وسطوة الرياسة لصدقت وإن كنت كاذبا وصوبت وإن كنت مخطئا الجليس الصالح والأنيس الناصح > المجلس التاسع والسبعون أنفق ولا تخش من ذي العرش إقلالا

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب