الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
عندما بدأت الصلاة أخذت صفة الوضوء من "ويكيهاو"، ورأيت أن بعض السنن لم تكن في تفصيلهم، فظننت أن كل ما ذكر فرض، وأن عدد مرات الغسل لكل عضو ثلاث، ولم أكن أخلل أصابعي؛ لظني أن الماء يدخل بينها، وظننت أن تسبيح الركوع والسجود ثلاث، فهل صلاتي ووضوئي مقبولان.. .. المزيد
ما الحكم لو كنت أخلل لحيتي أثناء غسل الوجه -لأني رأيت فتواكم هنا-، لكني قبلها رأيت فيديو للشيخ عثمان الخميس وهو يخللها في آخر الوضوء؟ والأسهل لي والأوفر للماء أن أخللها مع الوجه؛ لأني أوسوس في غسل ظاهر اللحية؛ فأضعها تحت الماء، وأظل أفرك الشعر فيغسل.. .. المزيد
ما حكم إعادة الوضوء بنية التغلب على النعاس؟ مثلا شخص يقرأ القرآن في الليل، فغلب عليه النعاس، فذهب وأعاد الوضوء لينشط.
فهل يصح فعله هذا، أم هو بدعة؟.. .. المزيد
نظرًا لحالة أمّي الصحية، ولكونها لا تستطيع أن تخدم نفسها، فأنا أخدمها، وأذهب بها بالكرسي المتحرك للحمام، وهكذا، وبعد أن تخرج أساعدها في الوضوء، وأغسل لها أقدامها فقط، وفي بعض الأحيان أكون على جنابة، وأنا أعلم أنه يجب أن أبتعد عن العادة السرية، فهل.. .. المزيد
أحفظ ما تيسر من القرآن، وأجد صعوبة في بقائي على طهارة، فمثلًا: أجد وقتًا كثيرًا بعد صلاة الضحى، وقبل الظهر، وكذلك بعد العصر، وأكون في هذه الأوقات دون وضوء، وأرغب بحفظ القرآن، ومراجعته، فهل يمكن استغلال هذا الوقت؟ لأن شرط الوضوء للحفظ، فيه مشقة، وإهدار.. .. المزيد
أنا شاب عمري عشرون سنة، ذهبت لأصلي الجمعة، لكن نسيت أني غير متوضئ، ولم أتذكر إلا بعد أن بدأ الإمام الخطبة، لكن لجهلي بالدين، ولأن هذا الأمر يقع لي أول مرة، لم أعلم هل أخرج أم أبقى، فبقيت، فماذا أفعل؟.. .. المزيد
شخص وصل إلى غسل الرجلين في الوضوء، ثم تذكر أنه عند غسله للوجه في المرة الثانية لم يعمه بالماء، فرجع وأكمل الغسلة الثانية، وأعاد الغسلة الثالثة، وأعاد غسل بقية الأعضاء بالترتيب... .. المزيد
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن
للمعاصي آثارا
وثارات، وأن لها
عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن
للمعاصي آثارا
وثارات، وأن لها
عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.