السؤال
أعاني منذ فترة طويلة من التبول اللاإرادي، وعولجت منه كثيراً، وقمت بإجراء جميع التحاليل والأشعة، ولكن لم أجد الحل، ولقد توصلت أخيراً إلى أن هذه الحالة مرتبطة بالحالة النفسية، فهل هذا صحيح؟ وإذا لم يكن كذلك فما الحل وما هي الإرشادات التي يجب أن أتبعها؟
هذا الموضوع محيرٌ جداً لكبر سني وعملي، وأيضاً لتفكيري الجدي في الارتباط.
وشكراً.