السؤال
أنا مريض منذ 3 سنوات، أول المرض كنت نائما الساعة 1 في الليل، واستيقظت وأنا فاقد للوعي، وضربات قلبي سريعة، وارتفاع الضغط، وثقل بجسمي لا أستطيع المشي، ذهبت للطبيب في نفس الوقت وقال: أزمة قلبية، والثاني قال: فشل كلوي.
وبعدها ذهبت لأطباء بلا حدود من قلب إلى المعدة قالوا: سليم، عملت أشعة مقطعية للرأس وسليم، تخطيط قلب سليم، قسطرة تشخيصية سليم، رسم كهربائي سليم الكلى كل الأجهزة سليمة، وتحاليل كثيرة سليمة، يقولون اذهب لأطباء نفسانيين، ذهبت ولا أجد فائدة، أما القرآن الكريم فأجد فائدة، يعني أحس براحة ترجع الأمور، وإليكم الأعراض:
ثقل في النوم، حرارة دائمة، وأحيانا برودة، غازات وألم بالمعدة والظهر، صداع دائم، لهيب المفاصل، الأذن اليسرى طنين، عدم الرغبة الجنسية، ضربات قلب سريعة، تهيج القولون، أريد أن أبكي، أو أضحك، أو أضارب الناس نوم، حياة بدون طعم ، تعب، اكتئاب، قلق، عصبية، عدم اتزان، أنام وأستيقظ ضربات قلبي كأنها واقفة، نفسي مكتوم، دوخة، تفكير دائم لا يفارقني، الاطباء كلهم قالوا سليم الحالة النفسية، قالوا أعراض حالة نفسية.
العلاجات التي استخدمتها هي سبرالكس افكسور زولفت برتوفيل سيوركسات، وهي الأفضل وأكثر من 15 صنف أخرى لا أعرف اسمها قد تركتها، تركت كل العلاجات، وتعبت كثيرا، صراحة الذي أراحني هو السيروكسات، لكن لم أستمر عليه الآن رجعت له منذ يومين إذا زادة الجرعة إلى جرام أحس بزغللة بالنظر لكن 10 جرام، طيبة.
والدي الدكتور -جزاك الله خيراً- ما هي وصفة السروكسات؟ وما هو المرض؟ ولماذا سيروكسات يزيد الحموضة؟ وكم المدة؟
أسأل الله العظيم أن يعطيك العافية, وشكراً.