السؤال
السلام عليكم
أنا أم لطفلين -والحمد لله- حملي طبيعي لكن بولادة قيصرية، كل مرة آخذ منشطات –الحمد لله- يحدث حمل في الشهور التي لم آخذ فيها منشطات.
منذ سنة وأنا أريد أن أحمل، ذهبت للدكتورة وأعطتني كلوميد عدة مرات، وعلاج لهرمون الحليب، ثم أجريت التحليل وكان جيداً -والحمد لله-، دورتي منتظمة كل 28يوماً، لكن من شهرين بدأت بالاضطراب، تقدمت مرة 8 أيام وفي أخرى 5 أيام.
قبل الحيض بأسبوع تنزل إفرازات مفتتة مثل الجبن، وحكة من الداخل، وأخذت علاج الالتهابات لعدة مرات، وإلى الآن مستمرة معي الإفرازات والحكة، وألم فظيع في الظهر والمبايض.
علماً أنه مع الولادة الثانية أخبرتني الدكتورة أن عندي حاجزاً رحمياً يجعل الرحم جزءاً صغيراً وآخر كبيراً، هل يمكن أن أحمل بشكل عادي؟ ما هي الخطوات التي أتبعها؟ هل يمكن أن تمنع الالتهابات الحمل؟ أو يمنع الحاجز الرحمي الحمل؟ علماً أن البويضة في يوم 11 من الدورة كان حجمها 14 من غير تنشيط.
أرجو أن تفيدوني.
جزاكم الله خيراً.