السؤال
السلام عليكم.
أشكر لكم جهودكم المتواصلة في إنجاح هذا الموقع المتميز.
لدي بعض الأسئلة التي تراود تفكيري من حين لآخر، أسأل الله أن أجد إجابة، ورحابة صدر في هذا القسم المتميز.
أنا فتاة عمري 26 سنة، ونوع بشرتي مختلط، استفساري الأول هو: أنني مدمنة ذهاب للحمام البخاري علي طريقة المغربية، وأخبرني دكتوري: أن هذه الحمامات أضرارها أكثر من منافعها، باعتبارها تفتح المسامات، فما رأيكم بهذا الكلام؟
استفساري الثاني هو: المقشرات أو ما يعرف باسم (سكراب)، هل لها فائدة؟ وهل تنصحني باستخدامها؟ فأنا أحياناً أستعمل (سكراب) من بودي شوب، وأحياناً أصنعه بنفسي بزيت الزيتون، وعصير ليمون، وملح، وسكر، ومن بعدها أقوم بفرك هذا الخليط على كافة جسدي أسبوعياً، فهل طريقتي سليمة؟ أم يجب الاستغناء عنها؟ وهل فعلاً الخلايا الميتة تظهر كل 15 يوماً على الجسم؟ وهل يجب إزالتها بالفرك والمقشرات؟
استفساري الثالث هو: ما أفضل طريقة لإزالة الشعر من المنطقة الحساسة، وتحت الإبط، وهل موس الحلاقة النسائي يسبب السواد وخشونة الشعر؟
استفساري الخامس هو: ما رأيك في منتجات (اوباجي) للبشرة، خاصة المجدد المسائي، والصافي كلير، وهل إذا توقفت عن استخدامها تعود بشرتي كما كانت؟ وهل تجعل البشرة كالمرآة؟
أخيراً: ما رأيك بكريم (إنجيلا الأمريكة) لتفتيح البشرة؟ هل نتائجها مضمونة؟ خاصة للكلف، والركب، والحروق القديمة.
آسفة للإطالة، ولكن ثقتي في إجابتكم الصائبة هي من تجعلني أكتب لكم، حفظكم الله.