السؤال
السلام عليكم.
عمرى 25 عاماً، أعاني من الرهاب الاجتماعي، تخرجت من الجامعة، وأنهيت فترة التجنيد الإجباري منذ سنة، وخلال هذه السنة لم أبحث عن عمل بسبب الرهبة من التحدث أو أن أكون محور كلام أي شخص غريب، حتى صديقي الذي أعرفه منذ سنوات لم أعد أتواصل معه بسبب أنه يتقدم في حياته، وإن سألني لماذا لم أعمل لا أعرف كيف أجيب.
بعد قراءتي كثيراً في الموقع استخدمت عدة علاجات على مدار الشهور الماضية ولم أجد نتيجة ملحوظة، وهي كالتالي:
زيروكسات 20 لمدة شهر، وبدأت 10 أيام قبلها بنصف حبة، ثم انتقلت إلى زولوفت 50 لمدة شهر، وزدت الجرعة إلى قرصين لمدة 40 يوماً، ثم انتقلت إلى بروزاك 20 لمدة شهر، ثم زدت الجرعة إلى قرصين لمدة شهر ونصف.
ما العمل الآن؛ هل أقوم بتجربة فافرين أو سيبرالكس أو إيفكسر أم ماذا؟