السؤال
السلام عليكم
أنا منذ شهر أتناول دواء آدول adol pl جلفار بكميات كبيرة، لدرجة أنني قضيت علبتين، أي 48 حبة لأقل من شهر، ليس بسبب مرض معين أو وصفة طبيب...إلخ، لكن للمساعدة على النوم فقط.
حتى لا أشعر بأي شيء قبل أن أتناول الدواء، أين كان سواء الصداع أو الرشح أو الآلام، فلا أشعر بها إطلاقاً.
علماً أنه في الوصفة للدواء مكتوب للصداع والآلام، وأنا أتناوله فقط للنوم، وبكميات كبيرة، كل ليلة قبل النوم أتناول حبتين منذ شهر تقريباً، أتتني أعراض بعد الاستمرار عليه أشعر بآلام في جسمي، وارتخاء وآلام في العضلات، وأحس براحة جسدية شديدة جداً، كأنها آلام أو خمول أو سكون من رأسي إلى أصابع رجليّ.
أحس بشحوب في وجهي، وانتفاخ في أسفل البطن من الأعراض الجانبية لهذا الدواء احتباس السوائل، هل الانتفاخ بسبب ذلك؟ وألم في الساقين أيضاً.
علما أني ما ذهبت إلى أي طبيب، وقبل لا أتناول الدواء لا أشعر بأي شيء من هذه الأعراض إطلاقاً، وحتى إني أتناول الدواء لأنه يأتي بالنوم وليس لألم أو مرض أو ما شابهه إطلاقاً.
هل يلزم أن أفحص الكبد؟ وفيتامين دال، هذا الفيتامين الخارق والمهم، هل هو أهم فيتامين لدى الإنسان؟ وهل يجب التعرض بدون ملابس للشمس؟ وهل التعرض للشمس نفسه أم فقط الجلوس على سطوع النور الأصفر حتى ولو لم أشاهدها؟ وهل الفيتامين هذا يساعد على تقوية العظام ومنع الاكتئاب وتقوية البنية الجسدية ومنع السرطانات كما هو شائع؟ وما علاقة هذا الفيتامين بالوزن؟ يقال بأنه له علاقة في الوزن، ما صحة ذلك؟ وهل نقصه الحاد يؤدي إلى نقص المناعة وهشاشة العظام والموت؟
بارك الله فيكم، وشكراً.