السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقدم شكري للقائمين على هذا الموقع النافع والمفيد، وأسأل الله أن يجعل ما تقدمونه للمسلمين في ميزان حسناتكم يوم القيامة.
أعاني من مرض الرهاب الاجتماعي منذ ثمان سنوات، واستقريت حالياً على استخدام حبوب السيبرالكس بجرعة 20، -والحمد لله- جاءت بنتيجة، تحسن مزاجي، وقل الاكتئاب والخوف، ووجدت نفسي قادراً على القيام ببعض واجباتي الاجتماعية، لكن مع ذلك أشعر أن هناك معركة بين الدواء والأفكار السلبية التي اكتسبتها بعد التجارب المريرة التي سببها لي الرهاب، كيف السبيل للخلاص منها واستبدالها بأفكار أكثر إيجابية؟!
تحياتي لكم.