السؤال
السلام عليكم
أعاني منذ ثلاث سنوات من قلق مزمن، وكنت استخدمت سيمبالتا وريفوتريل وريميرون، وحاولت جاهداً أن أغير من طبيعتي، وكنت منتظماً على CBT ولَم يجد نفعاً، وأعتقد أني صرت مدمناً على ريفوتريل، حيث أني آخذ جرعة 0.5أو 0.25 مل يومياً، أو يوما بعد يوم، وعجزت أن أتركه، وقال لي طبيبي: القلق لديك مزمن، وغير الدواء إلى الايفكسور 75 وريميرون 15 ولورايبام 0.5، ما رأيكم؟ وكيف أترك الأدوية؟ وهل من ضرر على صحة الدماغ؟ وما هو الأفضل؟
أصبحت ضعيف التركيز، وكثير النسيان، هل جرعة 0.5مل أو 1 مل لمدة سبعة أشهر من الريفوتريل، كانت مضرة للدماغ، وهل لا زال دماغي يعمل كما في السابق، أم هي من تأثير الأدوية؟
هل الايفكسور أقوى للقلق والوساوس؟ علماً أن ال SSRI جربت 50 منها لم تنفعني، كما يوجد لدي بشكل دائم الشد على الأسنان، وقال الطبيب: إن مضادات الاكتئاب وكذلك الحالة النفسية تزيد من هذه (البروكسيزم)، فأرشدوني.
علماً أني أشعر بقلق 60 % من اليوم، كذلك أحسن أني لست على قيد الحياة، ولا أحب الخروج، ودائم الكسل، هل من فيتامين؟ فقد أجريت تحاليل كاملة قبل أسبوع CBC and full chemistry وكل النتائج طيبة، حتى فيتامين د كان أقل من الطبيعي بدرجة واحدة.
تناولت مضادات الذهان، ولكن لم تفدني، وآخرها كان سيركويل، وكنت أرتبك عند أخذه، وأخبروني أني كنت أتحدث أثناء النوم وتركته، فهل لورازيبام أفضل في القلق من الكلونازيبام؟ وهل أنا مدمن أم لا؟ وقرأت مقالاً لكن بأن الريفوتريل أقوى إدماناً بحكم الخاصية الكيميائية القوية، وأنا ما زدت في الجرعة قط، وأقصى جرعة تناولتها 1 مل.