السؤال
السلام عليكم.
زوجتي عمرها 23 عاما، عانت منذ 6 أعوام من تضخم في الغدة الجار درقية، وقامت بالاستئصال، وتعيش على البدائل ومنذ 3 أسابيع، وحتى الآن تعاني من حمى التيفويد، وكانت شديدة، -والحمد لله- بدأت في التلاشي، وتأتي الحرارة مرتفعة مرة أو مرتين، منذ 4 أيام حدثت لها تشنجات شديدة، وذهبنا إلى المستشفى، ودخلت الرعاية، وكان مستوى الكالسيوم 2، وخرجت وهو 6 ونركب لها نحن المحاليل المزودة بالكالسيوم، ونعمل على التحليل الدوري.
السؤال: هل ستظل تعيش على بدائل الكالسيوم من الأدوية، أم أن هناك بدائل تأخذها كل فترة طويلة؟ والذي جعلني أسأل هو قول أحد أطباء الرعاية أن هناك هرمون (الباراثرمون )، أو هرمونات بديلة تؤخذ كل فترة بعيدة ليحفز الجسم على إنتاج الكالسيوم.
وجزاكم الله خيرا.