السؤال
السلام عليكم
أعاني من صداع ناجم عن القلق والتوتر، وأعلم أنه الصداع التوتري، للأسف طبيعة شخصيتي حساسة جداً من كل ما يحدث حولي، والقلق والتوتر أصبحا أصدقائي منذ أن تزوجت، وتحديداً منذ أن رزقني الله بالمولود الأول، أصبحت آخذ الأمور على أعصابي وينتج عنه قلق شبه دائم يرافقني في حياتي.
ذهبت لأكثر من طبيب نفسي، ووصف لي الأدوية اللازمة، وعندما آخذها تتحسن الحالة، ثم بعد فترة عند حدوث أي موقف بسيط أو أي شيء يساعد على التوتر يأتيني الصداع مرة أخرى، تعبت جدا منه ولم أعد أتحمله كما السابق، ولم أعد أعلم ماذا أفعل؟
أفيدوني أفادكم الله.