السؤال
السلام عليكم.
قمت بخطبة فتاة، وبعد مرور عدة أشهر فسخت الخطوبة بسبب تافه ليس إلا، فسبَّبْتُ حالة نفسية وبكاء شديدا للفتاة ولأمها، وقد ندمت لذلك ندما شديدا، فرجعت لخطبتها ثانية لكن أباها رفض وحلف ألا يزوجها لي أبدا، ما الذي تنصحونني به فأنا أحس بذنب عظيم؟ وهل خلف الوعد من الكبائر؟
بارك الله فيكم.