السؤال
السلام عليكم
هل من إساءة الأدب مع الله سبحانه وتعالى أن نقصده بالدعاء لأمور في الدنيا، وأن نلح في الدعاء بها؟
سمعت أن علامة الإذن التيسير، فهل إن تعسر أمر لأعوام علينا أن نقبل إرادة الله ونتوقف عن تعيين الدعاء نفسه أم ندعو الله تعالى آملين بالإجابة؟
أي الخيارين أقرب للأدب مع الله؟ وهل هي فتنة أن نلح في الدعاء فتتعلق قلوبنا أكثر بما لم يكتب لنا من البداية؟