السؤال
حصل لي اضطرابات نفسية سنة 1427 هـ، وتم التشخيص بأنه فصام، والأعراض كانت معي كالآتي: أرق، وهلوسات، وتخيلات غير حقيقة أن الناس تراقبني وغيرها من أعراض الفصام المعروفة، وأخذت علاجات كثيرة منها: زايبركيسا، وابليفاي، وأدوية الاكتئاب.
 
الآن مقتنع تماما أني كنت مصابا بالفصام، وحالتي مستقرة، ولكن تأتيني أفكار، وضيق، ونفور من العبادة، وغضب شديد على أتفه الأسباب، وانقطاع الأمل.
ذهبت للدكتور وقال: قلق واكتئاب ويجب التوقف عن الابليفاي، وأخذ دواء للاكتئاب؛ لأن علاج ابلفاي لم يعد ينفع لحالتي.
 
هل شفيت من الفصام؟ حيث إن الفصام مرض مزمن.
 
				 
				 
					 بحث عن استشارة
 بحث عن استشارة
 الأعلى تقيماً
 الأعلى تقيماً
                     
						 
						

 
					 
					