السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا صاحب الاستشارة رقم: (2408609) التي كانت في 2019-05-16.
التزمت وقتها بالجرعة، والحمد لله كان هناك شيء من التحسن، لكن ليس حسب المأمول.
الآن وبعد مرور ما يقارب ثلاث سنوات, أعاني من وسواس قهري كبير، ومتعب لي ولأهلي من حيث الطهارة.
أرجو نصيحتكم، هل أعود لنفس العلاج (الزيروكسات) أم تنصحون بغيره؟
جزاكم الله خيراً.