السؤال
أنا مخطوبة لشاب طيب، يصلي، ويصوم، ويقرأ القرآن، مجتهد في عمله، بعد 4 أشهر من الخطبة عرفت أنه عنده (اضطراب ثنائي القطب)، كنت قد تعلقت به!
عند علمي بهذا قلت بأنه ليس له أي ذنب في ذلك، واستخرت ودعوت وقلت: يا رب دبر لي أمري فأنا لا أحسن التدبير، اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين، (عندي إيمان في ربنا أن شفاءه ممكن)، وإن كان في هذا شرا لي فسيبعده الله عني، لا أعرف كيف أتخذ قراراً في ذلك، هل الدعاء كاف أم أنه لا بد من أن أتخذ قراراً وأتحمل نتيجته؟