السؤال
السلام عليكم ورحمة الله.
البعض من أهلي يتنمَّر علي كثيرًا، وأحيانًا يقومون بإذلالي بإعطائي المال مع قلته، وهم في نفس الوقت مقتدرون والحمد لله، وبسببهم خلال الفترة الماضية دخلت في حالة توتر وقلق وحزن، وأعراض جسدية ونفسية، واستشرت طبيبًا نفسيًا ونصحني بالابتعاد عن عوامل التوتر والقلق، حتى تختفي تلك الأعراض ويتغير الوضع، والعلاج يحتاج لعدة جلسات نفسية.
وسؤالي: هل إذا قللت التعامل مع أهلي وتجنبت مَن يتنمّر عليّ، واكتفيت بعدم الرد، والكلام باحترام، أكون آثمًا؟