السؤال
السلام عليكم
جاءتني بعض شبهات حول العقيدة منذ فترة، ومنذ ذلك الوقت بدأت أبحث عن ردود لها، ومنها ما وجدت إجابات لها بالفعل، ولكن منها شبهات لا أجد لها ردًا شافيًا حتى الآن، وبسبب ذلك وبعض المشاكل الأخرى أصبت مؤخرًا ببعض التعب النفسي، فهل لي أن أذهب إلى طبيب نفسي وأكلمه عن مشاكلي، ومن ضمنها تلك المشكلة حول التشكيك في الدين، أم أنني بذلك أتحدث بالكفر، فأكون كافرًا أو أفعل ذنبًا كبيرًا؟ وهل عندما أعترف بأن لدي شكوكًا في العقيدة عند طرح سؤال مثلما أفعل الآن حتى لو كنتم لا تعرفوني أكون أيضًا أذنبت بذلك؟