السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شكراً لمجهودكم الضخم لتخفيف الآلام.
وعندي بعض الاستفسارات:
أنا معتاد على تناول استلاسيل مع أي دواء نفسي أتناوله، وفعلاً أحس أنه يزيد فاعليته؛ ولكن آخر مرة حدث لي توهان وارتعاش وخوف شديد وتشنج شديد، فأوقفته على الفور، وكنت آخذ 5 ملجم يومياً:
1- ما الحل الآن فأنا أخاف أن يعود لي مرة ثانية، فأنا آخذ حبة بن بروزاك صباحاً وحبة من فافرين مساء (50)، والتحسن لا يذكر بل ربما الاكتئاب وشعور الاضطهاد زاد؟
2- هل هناك علاج لمسألة تعويد الجسم على الدواء، فكنت أتناول بروثيادين وكان ممتازاً جداً، كنت شخصاً آخر وتعوده جسمي ولي الآن سنتان لا أستخدمه، هل لي أن أستخدمه ويعود نفس التأثير أم أبحث عن بديل آخر.
3- أرجو بشدة كتابة أي دواء يحسن المزاج ويبعد العصبية والخوف، ماعدا سيروكسات؛ لأنه عندما أوقفه أكون أسوأ، حتى من الأدوية الإدمانية مع تحديد فترة استخدامه لأني فعلاً هذه الفترة بحاجة لذلك.
وهل الدواء الإدماني مفعوله يغطي سلبياته؟ وهل التوقف عنه صعب لأني أعاني من حالة توهان حالياً، وفقد تركيز واكتئاب شديد حالياً.