السؤال
السلام عليكم.
هذه المرة الأولى التي أسأل فيها أحدًا في هذا المواقع.
عندما أجد أحدًا في مواقع التواصل يصور نفسه أنه بدأ الصلاة، أو يصلي ويصور نفسه، فإني أشعر بكره لهذا الشخص من أنه يصلي، وأدع الله أن لا أحسد ولا أبغض مسلمًا جديدًا أو تائبًا.
الأمر الآخر: هو أنني كثير الكلام واللغو، وكثير الغيبة، وكثير الحلف، ولو لم أكن مرغمًا على ذلك.
الأمر الثالث: هو أنني إذا فعلت خيراً من معروف أو صدقة فإني أمنّ على ذلك، وإن خاصمت أحدًا أو كانت بيننا مشكلةً فإني أغتابه، وأقول لمن أسرد له مشكلتي بأنني فعلت معه كذا وكذا.
نفسي خبيثة، وأنا أدري بذلك، وأرجو من الله أن يعينني على إصلاح نفسي وتزكيتها.
أسأل الله أن يصلحني ويصلح جميع المسلمين.
وجزاكم الله كل خير.