السؤال
السلام عليكم.
كيف يتعامل الأخ مع الأخت الرافضة لقوامته؟ وتقول له: لست قائمًا علي وحدك، لك النصح ولا تتدخل أكثر من ذلك؟ مع أن الأب توفي، وتقول: لا حق لك علي إلا بالنصح؟ هل علي إثمها إذا أصرت على ارتكاب معصية كالعمل المختلط، أو التبرج، أو مصاحبة الشباب، ولم أمنعها بالقوة واكتفيت بالنصح؟ هل هناك قول معتبر للعلماء مثلاً: إن الأولوية للأخ على أخته؟