السؤال
عند زيارة بعض الناس، أشعر بعدم الراحة، وألاحظ في عيونهم عدم المودة والحب، مع أن الشعور سابقًا كان مختلفًا، لكنّي الآن ألاحظ أنني غير مُرحّب بي، وعندما أرحل من عندهم، أكون غير سعيد وأشعر بالندم على ذهابي، وأظلّ غاضبًا لبعض الوقت.
فهل امتناعي عن زيارتهم يُعدّ قطيعة لصلة الرحم، أم أن هذا من وساوس الشيطان؟ وهل من نصيحة؟ لأنني أُكنّ لهؤلاء الناس محبة كبيرة، لكني لا أشعر بالراحة أثناء زيارتهم.