السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أستخيرُ اللهَ في أمرٍ مهمٍّ جدًّا بالنسبةِ إليَّ، وقد استخرتُ أكثرَ من مرّةٍ، غير أنّي لا أرى في المنامِ شيئًا، وأحيانًا أستيقظُ فلا أشعرُ بشيءٍ، وأحيانًا أخرى أستيقظُ وأنا أحسُّ بخوفٍ في قلبي ويزدادُ خفقانُه قليلًا.
فهل يُفهم من ذلك أن أترك هذا الموضوع، أم أنَّ ربَّ العالمين سيُيَسِّر هذا الأمر، أو سيكون فيه تعسير بما يشاء؟
شكرًا جزيلًا.