السؤال
السلام عليكم.
تحضرني خواطر وتساؤلات عما إذا كنت أكره الخير للناس، أو أني أُكن الحقد أو الغل لخيرات الآخرين.
ربما أشعر بقلة نعم الله عليّ، ولكن عندما أكون بمفردي أستشعر نعم الله، وأحمده وأشكره، ولكنني أخاف من الاعتراض على عدل الله، أو أني أتهم الله عز وجل بالظلم، فمجرد الفكرة يقشعر لها جلدي، فهل هذه تحذيرات ورسائل من الله لأحذر؟
خصوصًا أنني لست على تواصل مع مشاعري كثيرًا، فتراودني خواطر مثل هذه كثيرًا، كما أنني أحب أن أدعو لمن حولي بالنعم، والفرج، والهداية، فهل هذه رسائل؟ وإذا كنت كذلك فما الحل؟