السؤال
أنا حالتي غير مستقرة لوجود مشكلة خارجية من طرف واحد نحو الحب، هل أواصل علاقتي منها أم أقاطعها، لو انفصلت قد يؤثر ذلك علي، وإذا لم أنفصل فأنا مضطرب لوجود تلك العلاقة الحميمة بيني وبينها، هل أتحمل المسئولية لوجود تلك العلاقة؟ وما رأي الإسلام في ذلك؟ أرجو إجابتكم لأن حالتي تنحدر إلى القلق وعدم الاستقرار في الدراسة وغيرها، وجزاكم الله خير الجزاء لحسن خدمتكم.