السؤال
السلام عليكم.
لقد أعطت فتاة بريدها الإلكتروني لشاب لكي تخبره إن كانت ترغب مستقبلاً أن تكون زوجة له أم لا لأنها مؤدبة، أو باختصار إن كانت تحبني أم لا، أو إن كانت لا ترى أي إعجاب مني، وعند ذلك أتخلص من حبي لهذه الفتاة، وأما إن كانت تحبني فسأطرق الأبواب وأطلب الزواج منها، وأنا شاب متدين ولا أريد أن أُقدم على شيء إلا إذا كانت الشريعة توافقه، فما حكم ذلك؟!
وشكراً.