السؤال
السلام عليكم
أعاني مند أن كنت صغيراً من الرهاب أو الخوف الاجتماعي، ففي كل مواقف الحياة التي أواجهها أصاب بالتعرق، والاحمرار، وارتفاع دقات القلب، والتلعثم؛ مما دفعني إلى تجنب اللقاءات العامة، وبدأت في قطيعة الرحم خوفاً من الحرج والخجل، فما هو الحل؟
حفظكم الله.