السؤال
اتفقت على الزواج من فتاة، ولكن والدها أصر أن تتم تعليمها الجامعي، وقد تم الاتفاق على ذلك، ولكن الله عز وجل اختار والد الفتاة وتوفاه، وأصبح المسؤول في هذا الأمر هو الأخ الذي لا يرى سوى مصلحته، ولا يريد أن يتمم الزواج.
علماً بأن الفتاة والأم والأخت موافقات، فهل يجوز كتب كتابي على الفتاة بمفردنا دون علم أحد ودون الخلوة، ومحاولة إعادة الحديث مع الأخ، فإذا وافق نقوم بكتب الكتاب مرة أخرى أمام الجميع؟