السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً: جزيتم خيراً على هذا الجهد.
قبل فترة كنت قد التقيت بشابٍ ذي خلق ودين، وبعد أن عرف أني قد قربت على أن أختم القرآن راسلني، وقلت له: إن الرسائل لا تجوز شرعاً، مع أنها رسائل توصي بتقوى الله، ولكنه قال لي: إن الحب في الله لا حرج به، ولكننا توقفنا.
قال لي: إنه يخشى عليّ من نفسه، وتوقف عن الرسائل، وعرّفني بابنة أخته، ورغم ذلك ظللت أفكر به كثيراً، فماذا أفعل؟!
هو شاب متدين وأعجبني بأخلاقه ودينه.