السؤال
السلام عليكم.
لقد عقدت عقدا شرعيا على مؤمنة ولم أجامعها بعد.
توقظني لقيام الليل والصبح، وحاملة للقرآن، لكن أمي عندما رأت أهلها لم يعجبوها، أي إخوانها، أهلها بصفة عامة.
أنا لا أريد عقوق الوالدين، والمشكلة الثانية أنها تبينت لي أنها أقل جمالاً مما كنت أحسبها عندما رأيتها أول مرة.
ولا أنكر تحسني في الدين بعدما عرفتها، مع العلم أن لنا الحق بامرأة واحدة في تونس.
إن كان طلاقها خيراً لي ما أقول لها؟ وإن كان بقاؤها خيراً لي كيف أقنع أمي التي تقول لي إن "أولادك سينشئون مع هذه العائلة شئت أم أبيت، وأنا أخاف عليك منهم".