السؤال
طلقني زوجي فى طهر جامعني فيه ولم يتبين حملي وكان شديد الغضب وطلق وهو يضربني ولم يكن ينوي الطلاق وندم بعد ما طلق ثم ذهبنا إلى المحكمة الشرعية ولم يوقع القاضى طلاقنا ثم من تصفحي للنت ورأيت الاختلافات أصابني الوسواس الخناس وصرت أقول لنفسي ما دام هناك اختلاف بالرأي يعني هناك من هو على خطأ وهناك من هو على صواب ما أدراني أني أنا على صواب وما أدراني أني أعيش مع زوجى في الحرام وتعبت وأرهقني الشك ولا أعلم هل هذا وسواس أم هذا مثل ما يقول الحديث البر ما اطمئن له القلب فأرجوكم أفتوني ماذا علي أن أفعل وهل أعيش مع زوجي في الحرام وماذا علي أن أفعل لأستريح من شكي؟