السؤال
كثير من أعمال الخير التى أحاول المشاركة فيه مثل زيارة الأيتام و القوافل الطبية أشعر بأن نيتي ليست خالصة لله، وأني قد أنتظر مدح الناس فى بعض الأحيان مع محاولتي أن أنكر هذا على نفسى وأنهرها عن هذا، و أحيانا أتقن عمل الخير الموكل لي كي يكون المشرف سعيدا، أو يوكل إلي أعمالا أخرى فى المستقبل، مع العلم أني لا أتقاضى عليها أجرا و كل هذا لا يخرج من نطاق وسوسة نفسي فى أغلب الأحيان. فما الحل لكى أخلص النيه لله؟ فى بعض الأحيان تحدثنى نفسى باجتناب أعمال الخير إن كنت أشعر أنها ليست خالصة لوجهه الكريم، وأحيانا أخرى أقول لا عسى الله أن يتقبلها. فما العمل؟