السؤال
إذا أردت أن تكون زوجتك مثل خديجة فكن أنت مثل محمد صلى الله عليه وسلم.
أود أن أستفسر عن حكم إرسال هذه المقولة في الايميلات، وكذلك فى رسائل الجوال لحث الشباب على الصلاح والاقتداء بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم. فهل هي صواب أم يجب وقفها عن الانتشار؟