السؤال
ما حكم الزوج الذي يترك زوجته حاملا ولا يسأل عنها لا بهاتف ولا بأموال (مصاريف لها) بحجة أنه يتركها على ذمته من أجل من في رحمها ثم يعلم من أخيها أنها وضعت ويعلم أنها أسمت المولود بغير إرادته فيرسل لها أنها تحارب الله وأنها اختارت أن تكون أما للمولود بمفردها ولن يعرفهم بقية حياته؟