السؤال
لوخيرت زوجتي قائلا لها نصا: لك الأمان والحماية والنفقة على أن تبقي في بيتي مربية لأولادي، وقبولك بهذا يعني تنازلك عن حقك في المعاشرة الزوجية، وتنازلك أيضا عن المساواة بأخرى إن حصل وتزوجت بثانية، أو أن تلحقي بأهلك فتعتبري مني طالقا ـ فبقيت في بيتي مربية لأولادها دون أن يدور بيننا نقاش آخر، لأنني كنت قد حددت مسبقا أن ما سوف تفعله هي لا أحتاج إلى نقاشه، لأنني سوف أقرأه من تصرفاتها ويعتبر لي جوابا شافيا كافيا، طبعا هذا بعد طول أمد مع المشاكل، وقد تم ذلك بحضور أخيها وابن أخيها، فهل أأثم شيخنا الفاضل؟ أم الأوجب علي تطليقها درءا للشبهة وبعدا عن المظالم؟.