السؤال
أنا صاحب الاستشارة رقم: 2120224، وأنا أعاني من مرض قصور نخامي ثانوي، وحجم خصيتين صغير، وقد قمت بخطبة فتاة وأخبرتها بمرضي الذي أعاني منه، وأخبرتها بأن الإنجاب سوف يطول لسنتين، ولكن الأمر كله بيد الله. والله أعلم. وأنا أتعالج ولله الحمد فوافقت لكن دون إخبار أهلها، وقالت إن هذا الأمر يخصني ويخصك وهي صاحبة خلق ودين والحمد لله رب العالمين، وهي تبلغ من العمر 27 عاما، فهل أنا آثم أم لا؟ وهل ظلمت الفتاة معي أم لا؟ أفيدوني جزاكم الله خيرا.