السؤال
هل إن كانت المرأة على خلاف مع زوجها وهي عند والدها ووجدت نفسها حاملا لا بد أن تعلم زوجها في ذلك الوقت؟
هل إن كانت المرأة على خلاف مع زوجها وهي عند والدها ووجدت نفسها حاملا لا بد أن تعلم زوجها في ذلك الوقت؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن إخبار هذه المرأة لزوجها مما يحسن فعله لما فيه من التبشير بالخير وربما يكون سببا في إصلاح ما بينهما.
وقد بوب النووي في رياض الصالحين على فضل التبشير بالخير.
وأما كون ذلك واجبا في ذلك الوقت فإنه ليس صحيحا .
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني