السؤال
أنا متزوجة من سنتين، وزوجي في السنة الأولى طلقني ثلاث طلقات، قال لي: أنت طالق، أنت طالق، أنت طالق. وكان في غضب شديد لدرجة أنه كان لا يدرك ما يقول، وبعدها قال لي: لم أدرك ما قلت. فسألت شيخا فقال لي: لا يقع الطلاق.
وفي السنة الثانية كنا في جدال، وكان يشتمني فقلت له: طلقني، فقال: أنت طالق، مع العلم أني لا أنام، وأحب زوجي، وخائفة أن يكون قد وقع طلاق، والله إني متأسفة جدا ولا أريد فراقه، ولله الحمد من بعدها وعدني مهما حصل سيكون التفاهم لا الطلاق، وزوجي كثير الغضب، أحيانا لا يعي ما يقول.
أسأل الله العظيم أن لا يكون قد وقع طلاق، لأني أنا وزوجي في ندم شديد.
أرجو منكم الرد في أقرب وقت.
وشكرا.