السؤال
ما حكم استخدام الفيس بوك عامة، علما بأن هذا الموقع فيه مخالفات جسيمة من اختلاط الشباب بالبنات، وعرض الصور، والموسيقى، وكل شخص يستخدمه على حسب أخلاقه. لكني أريد استخدامه في العمل في التسويق، والإعلان، وسأدفع مقابل ذلك أموالا لإدارة الفيس بوك.
فهل في ذلك إعانة على الإثم والعدوان؟
وهل الجلوس في ذلك الموقع يعتبر فيه إقرار للمنكر؟
أرجو الإفادة، والجواب المفصل.
وشكرا لكم.