السؤال
يا شيخ، أنا أعيش عذابًا لا يعلمه إلا الله، وهذه أسبابه: أنا متزوج وأب لطفلين، في بداية زواجي كانت تنشب بعض المشادات الكلامية مع زوجتي، وكانت تقول لي: "أنا ذاهبة إلى منزلنا". وأقول لها: "اذهبي". ولكن سرعان ما ترجع الأمور إلى نصابها، تكرر الأمر بعض المرات لا أتذكر العدد، ولكن الشك عندي كبير في نية إيقاع الطلاق. من جهة أخرى نكون في حديث بيننا وتقول لي: "أنت صعب المزاج والعشرة". وأقول لها: "نفقتكم عندي". ولكني دائم الشك في النية لأنني نسيت نيتي بمرور الزمن، والآن نحن نعيش في استقرار -والحمد لله-.
فما الحكم الشرعي الذي يريحني ولا أبقى أبحث بعده عن فتاوى أخرى؟
وشكرًا.