السؤال
كنت أريد التأكد من الحديث القدسي الذي يقول (لا تسبوا الدهر فأنا الدهر)، وإذا كان الحديث صحيحا وقويا، فلقد قرأت في بعض المواقع أنه ليس ضعيفا، ولكنني مع الأسف كنت قد قرأت بعض الأحاديث الضعيفة، فاختلط علي الأمر، وقلت إنه ضعيف. هل علي ذنب؟ وما الحكم إذا كان أمامي الشخص الذي قلت له ذلك، ولم أصحح ذلك؟