السؤال
في الحديث النبوي: (إن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها)، وفى راوية: فيما يبدو للناس. وفى حديث آخر: (إذا أحب الله عبدًا ... ثم يوضع له القبول في الأرض)، فهل هناك تعارض بين الحديثين؟