السؤال
كنت مخطوبة، وفسخت خطبتي. وتبت عن أخطاء عملتها مع خطيبي، ثم تزوجت شخصا يثق بي، ويعلم بخطبتي الأولى.
وكنت له نِعْم الزوجة، وكان لي نِعْم الزوج. جاء هذا الشخص إلى والد زوجي، وقام بتشويه سمعتي؛ فجاء والد زوجي، وقال لابنه: إنه لن يسمح لابنه إن ظل معي، ولم يطلقني؛ فطلقني زوجي، ولا زال يريدني، ويريد عشرتي، وأنا أريده، وقد دُمِّرَت نفسيتنا.
هل طاعة الوالد هنا في هذا القرار صحيحة أم لا؟