السؤال
تزوجت منذ 15 شهرًا، ولم يتم البناء إلى اليوم، بسبب رفض وتمنّع الزوجة، وهي تدَّعي الألم، ولم يكن هناك خشونة أو أنانية، ولم أحدث في نفسها أثرًا يحول دون إتمام العلاقة، بل كنت لطيفًا معها بشهادتها هي، وقد وضعت القضية في المحكمة لأجل الطلاق للضرر؛ فهل عليَّ إثم؟ وهل أنا مخطئ؟ وماذا عليَّ؟ مع العلم أنها كانت تزور الطبيبة، وتنصحها الطبيبة بالصبر، والتفهّم، وأن العلاقة أمر طبيعي، ووضعيتي المادية حسنة، ونحن نعيش عيشة كريمة -من مأكل، وملبس، ومسكن دون تقصير-. بارك الله فيكم.