السؤال
أرجو أن يتسع صدركم للإجابة على سؤالي هذا فأنا في أمس الحاجة إلى مساعدتكم العاجلة. أنا أبلغ من العمر 35 عاماً وأريد أن أعتمر ولا أجد لي محرما وقد جاء إلى ذهني أن أبعث أمي حتى تقوم بالعمرة لها ولي (أي تقوم بالإنابة عني في العمرة) أي تعتمر لها ثم بعد ذلك تعتمر لي، فهل تقبل لي العمرة أم لا؟ وهل إن نوت الإنابة لي تدعو لي بصيغة (مثلاًً اللهم اغفر لها) أم بصيغة (اللهم اغفر لى باعتبارها أنا )وهل تستطيع القيام بأكثر من عمرة؟ وهل يصح لها الشراء أم لا وإن صح متى؟ قبل أم بعد العمرة؟
وشكراً جزيلاً.